The التعلق العاطفي المفرط Diaries
The التعلق العاطفي المفرط Diaries
Blog Article
تحسين نمط التعلق العاطفي يتطلب العمل على تحسين العلاقات الإنسانية وزيادة الوعي الذاتي وتحسين الصحة النفسية والعاطفية.
النشرة البريدية اشترك في النشرة البريدية ل ديلي ميديكال انفو ليصلك كل جديد
يستكشف هذا الاضطراب كيف تؤثر الروابط المبكرة مع مقدمي الرعاية على قدرتنا على التواصل الاجتماعي أو الثقة بالآخرين في مرحلة البلوغ.
قد يتطور لدى الأفراد الذين يعانون من اضطرابات التعلق اعتقاد بأن الرعاية الذاتية هي أمر أناني، لكن من المهم أن تتذكر أن العناية الذاتية أمرًا هامًا لتحسين علاقتك مع نفسك قبل الآخرين، فللحصول على علاقات أكثر صحة، يجب علينا أولاً أن نعتني بأنفسنا.
الانسحاب العاطفي أو صعوبة إظهار المودة من الأعراض الشائعة أيضًا.
فهم التعلق المرضي يسهم في تحسين نوعية العلاقات وتقليل الصدمات النفسية. كما يلعب التفاعل الإيجابي مع الآخرين دورًا حاسمًا في تعزيز الثقة بالنفس. ومن هنا، تتضح أهمية:
التعلق المفرط من العلاقات الاجتماعية المضطربة وقد يحتاج لعلاج نفسي (بيكسلز) سمات نفسية
يتميز اضطراب الهوية الانفصالية، الذي كان يُعرف سابقًا باضطراب تعدد الشخصية، بوجود ما لا يقل عن شخصيتين داخل الإنسان.
لكن يجب أن يكون استخدام أدوية لعلاج التعلق المرضي جزءًا من خطة علاج شاملة تتضمن أيضًا العلاج النفسي، مثل العلاج السلوكي المعرفي، الذي يساعد الإنسان على فهم أنماط تفكيره وتحسين استراتيجيات التعامل في العلاقات التي يمكن أن تكون مرضية، لذا، من الضروري استشارة مختص نفسي لتحديد الخيار الأنسب لكل حالة، حيث إن علاج التعلق العاطفي المرضي يجب أن يكون مخصصًا لتلبية احتياجات كل فرد على حدة.
ومع ذلك، يؤثر الارتباط اتبع الرابط العاطفي المرضي على قدرة الفرد على تكوين علاقات صحية طوال حياته ويؤثر أيضًا على سلوكياته وتعامله مع العالم من حوله.
إنَّ التعلق العاطفي كما أسلفنا عائد في كثير من الأحيان إلى ضعف تقدير الفرد لذاته وربط قيمته برضى الشريك عنه؛ لذا نورد فيما يأتي بعض طرائق التخلص من التعلق العاطفي، والتي يمكن للفرد أن يطبقها على نفسه:
ما فائدة الاستشارة النفسية في علاج التعلق الزائد بشخص؟
وأشار إلى أنه يمكن تقسيم التعلق العاطفي إلى عدة أنواع تتباين بحسب الأفراد وطبيعة علاقاتهم. من أبرز هذه الأنواع:
النّاس نيوز جريدة إلكترونية مهنية منوعة، إخباريا تحليليا وتوثيقياً، هدفها الجَسر ما بين العالم العربي وأستراليا، بحثاً عن سبل تطوير العلاقات المشتركة، اقتصادياً وثقافياً واجتماعياً وحضارياً.